مدرسة لالة خديجة بنت سيدي محمد العلوي تحتضن القافلة الثقافية تحت اشراف جمعية امل شباب المغرب للرقص الحضري الحر بشراكة مع المعهد الفرنسي بمكناس .
تفعيلا لمشروع المؤسسة الرامي إلى الانفتاح على المحيط الخارجي وترسيخا لقيم المواطنة وإذكاء روح الابتكار والمبادرة احتضنت مدرسة لالة خديجة بنت سيدي محمد العلوي القافلة الثقافية التي تشرف عليها جمعية أمل شباب المغرب للرقص الحضري الحر بشراكة مع المعهد الفرنسي بمكناس
وبتعاون مع جمعية القفاز الذهبي للكراطي والأساليب المشتركة ، كما عرفت القافلة الثقافية تنظيم ورشات فنية في مجال الرسم أيام 24 /25/ 26 دجنبر 2020 ابتداءا من الساعة العاشرة إلى الحادية عشرة صباحا أطرها الفنان إبراهيم غريب و التي استفاذ منها عدد من التلاميذ الموهوبين في مجال الرسم والفنون
كما عرفت القافلة الثقافية في يومها الأخير تتويجا بإنجاز و رسم جدارية داخل فضاء المؤسسة تعبر عن الصحراء المغربية وتدعو إلى السلم والتسامح و ترسيخ روح المواطنة لدى التلاميذ و في الختام تم تسليم شواهد تقديرية لجميع المشاركين تقديرا للمجهودات التي بذلوها داخل فضاء المؤسسة .