رغم المجهودات الجبارة التي تبذلها السلطات الإمنية و المحلية وهيئات المجتمع المدني لتوعية المواطنين بجدوى حالة الطوارئ الصحية وبطرق حضارية بعيدة عن استعمال القوة والعنف إلا أن العديد مز المواطنين لا زالوا لم يستوعبوا خطورة الأمر وقوة المعركة التي انخرطت فيها كل فعاليات الوطن حيث لا زالت هناك أسواق عشوائية منتشرة هنا وهناك تساهم في الإحتكاك المباشر لمرتفقيها عن وعي وبدون وعي ونمودج على ذلك السوق العشوائي لحي القدس بأكادير الذي يعج بالناس لحد الساعة ضاربين عرض الحائط كل النداءات المتواصل من أجل محاصرة الفيروس اللعين وهذا ما يتطلب من السلطات المحلية الضرب بيد من حديد على يد كل المخالفين بتطبيق القانون
