لقي سائح ألماني حتفه غرقا يوم أمس الثلاثاء 02أبريل 2019 بشاطىء أكادير المدينة في منطقة غير محروسة قبالة فنادق مصنفة بالمدينة هذا المكان الذي سبق أن عرف نفس الفعل السنة الماضية مع سائح ألماني آخر وهو مايطرح أكثر من سؤال حول غياب السلطات المسؤولة على القطاع السياحي لاتخاد الإجراءات اللازمة لتأمين المنطقة بمعلمي السباحة طيلة السنة تفاديا لمثل هذه الحوادث إما بتحميل المسؤولية للفنادق التي تستغل فضاءات على رمال الشاطىء بفرض توفرها على معلمين للسباحة أو فتح مقر الوقاية المدنية المغلق وتجهيزه بالآليات والموارد البشرية اللازمة للحد من المشكل الذي يسيء سلبا على السياحة المحلية التي تعتمد على تسويق الشمس والبحر
