مجتمع
وثيقة تكذب ادعاءات مكتب جمعية الأعمال الإجتماعية للتعليم بأكادير وتسائل المسؤولين صمتهم عن فضائح التدبير
وجد مكتب جمعية الأعمال الإجتماعية للتعليم بأكادير نفسه محرجا ومورطا في قرار متسرع خارجا عن القانون بعدما فبرك بعض أعضائه ملفا فارغا لطرد مستخدم اعتمادا على اتهامات واهية ولا أساس لها من الصحة خصوصا بعد الإشهاد الذي صادق عليه أحمد أمشعال وأكد فيه أنه لم يتعرض لأي سب أوشتم من طرف زميله خالد بالمقدم وأنه تعرض لضغوطات من طرف بعض أعضاء المكتب قصد تقديم شهادة الزور في حق زميله الشيء الذي كان صعبا على تنفيذه
وأكدت الوثيقة التي هي بين أيدينا زيف الشعارات التي يدعيها بعض أعضاء المكتب الذين جعلوا من مرافق الجمعية ضيعة لهم وريعا دون حسيب ولا رقيب حيث يتساءل الرأي العام عن الأسباب التي جعلت الجهات المسؤولة التكتم عن فضائح تدبير مايطلق عليها بجمعية الأعمال الإجتماعية للتعليم بأكادير