حمل العديد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بمنطقتي إداوتنان وإحاحان مشكل اجتثاث نبات الصبار إلى وزارة الفلاحة و الجماعات المحلية التي فضلت الحل السهل المتمثل في إزالة الصبار بواسطة الجرافات والشاحنات الشيء الذي كلف مالك أكناري خسائر فادحة عوض البحث عن حلول ناجعة من أدوية ومبيدات الحشرة المركزية. وقال الفاعل الجمعوي سعيد أزوكاغ أن هذه الحلول العشوائية خصوصا بمنطقة إداوتنان ومنطقة إحاحان نتائجها جد سلبية حيت اختفى نبات الصبار بهذه المناطق نهائيا مما حرم الفلاحين من ذوي الدخل المحدود من عائدات هذا المنتوج . وأكد في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك أن المبادرات التي ننتظرها هي إعادة زراعته بالمجان للتخفيف من الخسائر وليس إزالته وأخذ الصور.
مؤكدا أنه على وزارة الفلاحة تحمل مسؤوليتها ودعم الفلاحين الصغار.
والإبتعاد عن الحلول الترقيعية؟؟؟
